DETAILS, FICTION AND مراحل النمو النفسي للطفل

Details, Fiction and مراحل النمو النفسي للطفل

Details, Fiction and مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article



تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد على النموّ النفسيّ وفقًا لعلم نفس النمو إلى ما يأتي:[٢]

بعد أن عرضنا للمراحل التي يمر بها الطفل من بداية حياته وحتى مرحلة المراهقة يتضح لنا مدى الاختلاف والتنوع الذي يشمل كافة جوانب ومجالات الحياة لدى الطفل…

ففي هذه المرحلة يسعى المراهق سعيًا حثيثًا للوصول إلى الكمال في كل شيء، ونتيجة لأنه يضع لنفسه معايير أخلاقية مرتفعة يصعب الوصول إليها فهو كثيرًا ما يشعر بالذنب والإثم، ذلك الذي يجعله دائمًا في حالة صراع بين الفعل واللافعل.

يدخل الإنسان إلى مرحلة ما قبل الانطلاق من مراحل النمو النّفسي عندما يبدأ بالكلام، إذ يكون متأقلماً مع الحاضر فقط، ولم يتعلم بعد التفكير بالماضي أو المستقبل، ويتأثر الطفل كثيراً في هذه المرحلة بالخيال، أو بالطريقة التي يرغب أن يكون بها العالم، ولا يكون متمكناً بعد من رؤية العالم من وجهات نظر الآخرين.

شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة

وفي الإناث تزداد الأرداف وينمو الصدر ويزداد الصوت نعومة.

في هذه الفترة، إذا نجح المراهق في حل مشكلة اكتساب الهوية، فيمكنه الإمارات مواصلة حياته كشخص واثق من نفسه ويكون ناجحًا.

إن الشاب الذي يجد صعوبة في إقامة علاقات صداقة مع الآخرين قد يُدفع إلى عزلة نفسية غير مرغوب فيها للفرد.

هكذا تساعد دراسة نفسية الاطفال سهولة التعامل مع الاطفال في المراحل الدراسية المختلفة.

وهنا علينا أن نساعده على وضع قيم معقولة وتدريبه على الوسطية، وعلى تقبل القصور في بعض الجوانب وإخباره بأن ذلك ليس لكونه مقصرًا، ولكن لأن الأفراد عادة لا يبلغون الكمال في كافة الجوانب.

لحل بعض المشاكل التي يواجهها، يتم إرساء أسس إحساس الطفل بالاستقلالية، ويتشكل جوهر ضبط النفس والاحترام في هذه الفترة.

ويبدأ الطفل في هذه المرحلة باصطناع لغة مشتركة تشبه نور الامارات الشفرة بينه وبين أقرانه فيخلق من خلال اللغة عالما له ولأصدقائه بحيث لا يفهمها إلا هم، وفي ذلك رغبة في الاستقلال وتكوين عالم خاص بهم حيث يكون التركيز على جماعة الأقران، ونتيجة للتأرجح بين العامية والفصحى تظهر بعض مشكلات النحو.

المرحلة الشرجية: في هذه المرحلة يبدأ الطفل تعلم الدخول إلى الحمام بنفسه، وتمتد بين السنة الثانية، وحتى السنة الثالثة.

فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.

Report this page